الحسين مصباح النجاة.. ومن هديه نستلهم العبر ..وعلى نهجه نربي أجيالنا..
وفي الأربعين..نغتنم الفرصة لنزرع في قلوب أحبتنا عشق الحسين (ع)..
فكان لنا وقفة فهتفنا: "لبيك يا حسين مع قبضات مرفوعة..
وللولاية نصيب: فجددنا البيعة للخامنئي على وقع نشيد "إنها كل الحكاية"
ومعصبي الرؤوس لطمنا الحسين (ع) في أربعينه.