آلمهم جوع الأطفال وعطشهم
فاختاروا ان يتقربوا الى الله بنصرة أقرانهم المستضعفين في اليمن.
هبّوا يخطّون بمساعداتهم بصيصًا من نور، يخفّف لوعة الظّلم، ويسجّلون بدعمهم لصمود اليمن الجريح رفضًا لتعذيب الطفولة البريئة.
هم جنود المنتظر وأنصاره يساهمون في رفع الظلم عن المظلومين.
مشاهد من جمع التبرعات في مدارس المهدي(ع) المجادل لدعم اليمن الجريح...