كان يا مكان... صاحب لهذا الزمان... غائب وحاضر، وهو الأمان... يرانا ولا نراه في آن... له نائب في إيران... وفارس في لبنان... إنه آت... ليكون فينا رَوحاً وريحان.
على حب وليد النصف من شعبان، أقامت مدارس المهدي (عج)-مجمع الشهيد بجيجي-مشغرة عرضاً مسرحياً لتلامذة الحلقة الأولى بعنوان الطيور المسافرة يلخص شوقاً تبثه القلوب والعيون كل يوم للقاء الإمام المنتظر، في زمن ظلم وانتصارات، تحت ظل نائبه الخامنئي المفدى، وبطل من هذي البلاد... السيد حسن نصرالله.