احتفل أطفال الروضة الثالثة في  ثانوية المهدي (ع)- الحدث  ببداية العام الدراسي من خلال عدة زوايا تعليمية وفنية أقيمت داخل الصفوف، حيث نفذوا مع معلماتهم عدة أنشطة تعليمية وترفيهية، كما جالت شخصية محببة على الأطفال ووزعت لهم الهدايا والبالونات والبوشار وارتسمت على وجوههم البهجة والسرور. 

يسعين لاتقان العمل والتميز دائما ... يبحثن عن كل جديد ويعطين من القلب وفوق كل ذلك فوق كل تعب نهديه الى الذي ينير دروبنا وأيامنا لاجل بناء جيل  يمهد لدولة الامام صاحب العصر والزمان (عج) فتكون النتيجة بداية عام مليء بالفرح والبهجة لأطفالنا ...

 استقبلت ثانوية الامام المهدي (ع)  تلامذة الروضة الثالثة بأجواء من البهجة والمحبة والالعاب التربوية المتنوعة وزوايا الضيافة التي وزعت في الملاعب والصفوف حيث تعرف التلامذة الصغار على مربياتهم وصفوفهم ولوّنوا البطاقات التعبيرية  الجميلة.

استقبلت مدرسة المهدي (ع) كفرفيلا أطفال قسم الروضات في ربوعها بفرحٍ وسعادة.
تعرّف الأطفال على صفوفهم ونفّذوا أنشطة فنّية، ثم توجّهوا إلى قاعة المدرسة واستمعوا لقصة بداية العام.
من بعدها كانت المحطة الأخيرة في حديقة المدرسة حيث تضمّنت زوايا مختلفة:
1) أراجيح.
2) منبر حر.
3) رسم حر.
4) أنشطة فنّية ورسم على الوجوه الجميلة
5) زاوية إرشاديّة خاصة بالهيئة الصّحية.
6) زاوية ضيافة.
7) التقاط صورة بداية العام.

بكثير من الحب.. والتفاؤل بعام ملؤه النشاط والحيوية..

استقبلنا الطفولة..

رسمنا البسمة على وجوه الأطفال..

وأخذنا بأيديهم في "يومي الأول في المدرسة".

     استقبل قسم الروضات في ثانوية المهدي (ع) الشرقية، أطفال الروضتين الأولى والثانية والأهل الكرام بحفل افتتاح للعام الدراسي الجديد، تضمن زوايا  متعددة لأنشطة هادفة، وعرض مسرحي شيّق بعنوان "مدرستي حلوة"..

ها قد تهيأت صفوف قسم الرّوضات في مدارس المهدي^(ع) الأحمديّة لإستقبال محبيها فتزينت بأجمل الحلل من صور ورسومات وأشكال وألوان واستقبلت الأطفال استقبال العائدين من رحلة الصّيف ولتكمل مشوار المرح، افتتح الحفل على وقع الأناشيد واللطميات العاشورائية لتتنوع الألعاب من اصطياد الأشكال واختبار الذاكرة ولعبة الغولف إلى تصنيف الأطعمة الصّحية من غير الصّحية، وليتنافس المتنافسون في سباق الألوان ومطابقة الصّورة بالظل واجتياز الحواجز للفوز، وكان لتاج المهدي"ع" نصيب حيث زينه الأطفال قبل الحصول عليه وأبدعوا بألوانهم البهية في التّلوين وكان صوتهم الرّنان يصدح في أرجاء المكان، والتّقط الأهل الصّور لأطفالهم في اليوم الأول في باص المدرسة، وكانت المحطة الأخيرة في مضيف أبا الفضل العباس^(ع) ..