شارك تلامذة مدرسة المهدي (ع) المجادل في المباريات التي نظكتها مديرية الإشراف التربوي في المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي (ع). فحصدوا المركز الاول في رالي الرياضيات المركز الأول على صفوف الثامن ، والمركز الثاني على صفوف السابع على مستوى مدارس المهدي (ع)

 كما نالت التلميذة زينب فتوني المرتبة الثالثة في الالقاء

ونال تلامذة الصف السادس الأساسي المرتبة الثالثة في مباراة "بيئتي تغدو أجمل" بمشروع تحت عنوان "السم الدفين"

والتلاميذ علي جشي، محمد عليان، حسن سلمان، وسارة حمادي المرتبة الثالثة في إعداد ريبورتاج عن الصلاة.

في المعلوماتية نال التلميذ خليل حمود كذلك المرتبة الثالثة.

المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي (ع) تقيم

الحفل الختامي للمباريات المركزية

في أجواء ولادة الإمام المهدي (ع)، نظمت المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي (ع) مديرية الاشراف التربوي الحفل الختامي للمباريات المركزية التالية: spelling bees, project presentation, Rally, marathon,  الرضوان، التحدي الثقافي، تكنولوجيا التعليم   mc2(روبوت)، صلاتي، ورياضة.

أقيم الحفل في قاعة الشهيد محمد باقر الصدر (قده) ثانوية المهدي (ع) الحدث وحضره رئيس جمعية المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي (ع)، مدير مديرية الإشراف الدكتور غالب العلي، ومدراء المدارس، والمشرفين، وأولياء الأمور.

افتتح الحفل بقراءة آيات بينات من الذكر الحكيم والنشيدين الوطني اللبناني وحزب الله. وفي أثناء دخول التلامذة الفائزين تقدم كل مشرف بشرح مقتضب عن المباريات التي أقيمت. تلاه فقرة فنية لمجموعة تلامذة من ثانوية المهدي (ع) الحدث بعنوان "نرفع للمهدي الراية".

بعد ذلك كانت كلمة لرئيس جمعية المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي (ع) الدكتور حسين يوسف الذي تقدم بالتهنئة بداية للحضور وللأهل الكرام بذكرى ولادة الإمام المهدي (ع) والعيد السنوي الـ24 للمؤسسة.

أضاف: "إن ما يميز هذه الأنشطة فضلاً عن التنافس الإيجابي الذي تولده لدى التلامذة، هو التنافس الخير الذي يولد حيث أن التعاون يكون فيه هو الأساس. والتنوع في هذه المباريات له فائدة كبيرة فهو ينمي الميول والقدرات لدى التلامذة".

و

دعا رئيس الجمعية المشرفين والاهل لأن تتحول المباريات والأنشطة إلى مباريات من نمط الحياة أي أن يتمكنوا من استحضار المباريات إلى ميادين الحياة وهذا ما يرفع من قدرة التلامذة على التطبيق العملي على أرض الواقع.

وفي الختام توجه الدكتور حسين يوسف بالشكر للأهل الكرام فهم شركاء حقيقيون مع المدرسة، فهذا التكامل ما بينهما يعوض الثغرات الموجودة في المجتمع، وتوجه للكادر بالشكر على الجهود المبذولة وتُبذل في كل يوم. 

وفي الختام تم توزيع الهدايا على الرابحين.