هي حكايةٌ لا تنتهي، رصاصة تدفن بسمات الاطفال، اخرى تيتم فرحة عائلة، هو نزف الدم وقتل البراءة وجراح غدت اغنية تنشدها آلام الطيور، هي حكاية اليمن الشقيق، اليوم حملنا شعورنا وحبنا ومهرناه بأناملنا. وارسلناه فوق اجنحة النسيم علّه يبلسم بعضاً من اوجاعهم .
تضامناً مع اليمن ورفضاً للعدوان الوحشي، نفذت مدارس المهدي ع مجمع الشهيد بجيجي مشغرة مجموعة انشطة فنية لاطفال الروضات تعبيراً عن التضامن مع اطفال اليمن، الانشطة تنوعت بين رسم على الوجه، وتزيين وتلوين علم اليمن وعرض فيديو يظهر العدوان على اطفاله، واخيرا كتب الاطفال رسائل للامام المهدي( ع).