وفي باحات مدرستي .. تجلت آيةُ الطهرِ حراءٌ في ملاعبها .. يفوحُ بأطيب الذكرِ تَنزّلُ في مجالسنا .. خشوعًا .. ليلةُ القدرِ
ويفرح من تلاوتنا إمامي صاحبُ العصرِ..
هو الخشوع حطّ رحله في ملاعب الثانوية، حلقات وختميات قرآنية لكل المراحل والحلقات، تعبق بأجمل التلاوات، فيصدح في مدرستنا من أفواه تلاميذنا صوت الآيات، لتخبر أنّنا في شهر رمضان وفي كل الأيام، قد جعلْنا القرآنَ إكسيرَ الحياة.