يحتاج التلميذ إلى الخروج من البيئة الصّفيّة إلى بيئة تعليمية أكثر ملائمة للمادة التعليمية التي يتلقاها فيكسر بذلك الجمود والروتين الصّفي إلى بيئة تفاعلية ترسّخ المفاهيم وتُعزّزها في أذهان التلامذة، هذا دور المرافق التعليمية في ثانوية المهدي (ع) شاهد مثل قاعة المعلوماتية المخصّصة لتلامذة الحلقة الأولى حيث الإستفادة من خدمات التكنولوجيا للتزود بالعلم والمعرفة.
يحتاج التلميذ إلى الخروج من البيئة الصّفيّة إلى بيئة تعليمية أكثر ملائمة للمادة التعليمية التي يتلقاها فيكسر بذلك الجمود والروتين الصّفي إلى بيئة تفاعلية ترسّخ المفاهيم وتُعزّزها في أذهان التلامذة، هذا دور المرافقة التعليمية في الثانوية مثل قاعة المعلوماتية المخصّصة لتلامذة الحلقة الأولى حيث الإستفادة من خدمات التكنولوجيا للتزود بالعلم والمعرفة.