بأقلامهم
التّعليم مهنة الأنبياء
كل تلميذ يحتاج لريّ من أستاذه ولكن الاختلاف في طبيعة الجرعة التي يحتاجها كل تلميذ، فمنهم من يحتاج لعطفه ومنهم من يحتاج لعلمه، أو لزرع الأمل، أو ليمسك بيده ويعلو به، أو ليكن صديقه ليبوح له بمشاكله ويخفف عنه، ......
جَمْع كلّ تلك الصّفات بشخص واحد وهو المعلّم أمرًا ليس سهلًا ولكن نتائجه تستحقُ العناء
فهم أمانة اللّه بين أيدينا
منسقة وحدة الإجتماعيات
د. ايمان حسين