أعظم سبب للتّوفيق والرّزق
للتّذكير وللمرّة الثّانية والثّالثة والمليون، أعظم سبب للتّوفيق والرّزق ليس ذكائك ولا شهادتك ولا علاقاتك أيًّا كانت.. بل نيّتك الطّيّبة الخالصة لوجه اللّه تعالى هي التي تفتح لك أبواب الرّزق والتّوفيق من حيث لا تحتسب.. النّوايا الطّيّبة تُرتّب لصاحبها أجمل الأقدار.. فسعادة الآخرين لن تأخذ من سعادتك، وغناهم لن ينقص من رزقك، وعافيتهم لن تسلبك صحّتك، فكن صاحب نيّة طيبة وأثر طيب بين الناس.
المعلمة زهراء برجي