هي الأم الحنون، هي أم الجمعات العائلية، هي من تحيك الملابس الصّوفية، لتملي علينا الدّفء والأمان في الليالي الباردة، هي الملجأ الأمين وكتاب مليء بقصص الأيام الجميلة، وهي باب لرزق العائلة فحين تغيب، تغيب البركات وحين تحضر، تحل البركة فكل البركة كانت في مدارس المهدي(ع) الأحمدية حيث حضرت الجدة إلى صف الروضة الثّانية وروت قصة The lunchbox) kg2(على مسامع الأطفال فشكروها الأطفال بدورهم وقدموا لها وردة حمراء عربون شكر ومحبة وودعتهم بحب وحنان...