لم تعد كربلاء محطة للعزاء والحزن فقط، ولم يعد الامام الحسين(ع) ملهما للثوار والاحرار. بل الحسين(ع) هو ملهم المبدعين. وها هم تلامذة مدارس المهدي (ع) البزالية يبدعون بحب الحسين(ع). ففي .اليوم الثالث من أيام عاشوراء فاض الحب بتلامذة عشق الحسين(ع) فحولوه ابداع في المجسمات التي صنعوها من وحي كربلاء وذكرى عاشوراء