الشّراكة بين الأسرة والمدرسة هي العلاقة المثاليّة الّتي تمكّن كلا الطّرفين من أن يساهموا انطلاقًا من نظرتهم الخاصّة وتجربتهم من أجل تعليم الطّفل مع التّشديد على كون الأسرة والمدرسة قادرين على التّعلم من بعضهم البعض...ولأهميّة هذه الشّراكة نظّم قسم الرّوضات في مدارس المهديّ(ع) الأحمديّة حضور داخل الصّفوف لمشاهدة سير العمليّة التّعليميّة عن كثب وذلك بالحضور داخل الصّفوف في المادتين العربيّة والإنكليزيّة .. وأبدى الأهل إعجابهم بالأنشطة المتنوّعة وبأسلوب المعلّمات، مقدّرين جهودهنّ الّتي يبذلنها لايصال براعمهم إلى برّ العلم والمعرفة.