حُبّهم للإكتشاف والتّعلُّم نهرٌ جارٍ لا ينضَب ، ولكي يطبّقوا ما تعلّموه على أرضِ الواقِعِ ، كانت زيارة صفِّ الأوَّل الأساسي إلى حديقة الحيوان ، ليُراقبوا الحيوانات عن كَثب ويتَعرّفوا على أنواعها وصفاتها فَتَكونَ عمليّة التّعلم لا تَحُدّها حدود، فَكُلُّ مَكَانٍ فيه نتعلّم وكُل مكانٍ فيه نستكشف.