ابتسم ...
"الابتسامة في وجه أخيك صدقة"
الابتسامة هي اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمة، هي لغة أصحاب القلوب البيضاء، ما أجمل أن تلقي التحيّة وأنت مبتسم! وما أجمل أن تبدأ نهارك بابتسامة! وإذا كنت معلّمًا تذكّر أن ابتسامتك تضيء درب المتعلّمين، فما أجمل أن تكون بين تلاميذك بشوش الوجه، مبتسمًا، ولا شكّ أنّك بوجهك البشوش تمدّ تلاميذك وزملاءك في العمل بطاقة إيجابيّة، ابتسم ليبادلك الآخرون الابتسامة، ابتسم لتزيح الهمّ عن قلبك وتخفّف من هَمّ غيرك. ابتسم فلست الوحيدالذي لسعته الأيام. ابتسم ليكون لك ذكرى طيّبة عند كلّ من يذكرك، ثق بالله وليكن قلبك مبتسمًا ومحبًّا وليس وجهك فقط.
بقلم منسقة اللغة العربية هدى حايك
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لم يكن عاماً عاديّاً لكلّ من عرفها في ميدان العلم والتعليم؛ كان عاماً مثقلاً بالفقد والحسرة، مليئاً بالشوق الذي خلّفه الغياب والموت، هذا الغياب المفاجئ الذي قدّره الله سبحانه وتعالى دون سابق إنذار أو تمهيد.
كان خبر الرحيل صبيحة يوم الأربعاء 27 تشرين الأوّل 2021م أشبه بصاعقة، هزّت قلوب المحبّين والعاملين في المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم- مدارس المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف- وتحديداً ثانويّة شاهد، حيث أمضت المربّية الفاضلة الحاجة سهى غسّاني ما يقارب 24 عاماً من عمرها في مجال جهاد التربية والتعليم.
وعلى أعتاب الذكرى الأولى لرحيلها، يطيب لنا أن نقلِّب معاً صفحات مشرّفة من حياة الأستاذة سهى، التي كانت لا تملّ ولا تكلّ من العمل بإخلاص، فكانت تنثر المعرفة والعلم في ميدان عملها، وتتابع بحبّ وتفانٍ أدقّ التفاصيل المتعلّقة ببيتها وعائلتها.
المربّية سهى غسّاني: 24 عاماً في جهاد التعليم،
تحقيق:المعلمة فاطمة خشّاب
عامٌ مضى على رحيلها.
لم يكن عاماً عاديّاً لكلّ من عرفها في ميدان العلم والتعليم؛ كان عاماً مثقلاً بالفقد والحسرة، مليئاً بالشوق الذي خلّفه الغياب والموت، هذا الغياب المفاجئ الذي قدّره الله سبحانه وتعالى دون سابق إنذار أو تمهيد.
كان خبر الرحيل صبيحة يوم الأربعاء 27 تشرين الأوّل 2021م أشبه بصاعقة، هزّت قلوب المحبّين والعاملين في المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم- مدارس المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف- وتحديداً ثانويّة شاهد، حيث أمضت المربّية الفاضلة الحاجة سهى غسّاني ما يقارب 24 عاماً من عمرها في مجال جهاد التربية والتعليم.
وعلى أعتاب الذكرى الأولى لرحيلها، يطيب لنا أن نقلِّب معاً صفحات مشرّفة من حياة الأستاذة سهى، التي كانت لا تملّ ولا تكلّ من العمل بإخلاص، فكانت تنثر المعرفة والعلم في ميدان عملها، وتتابع بحبّ وتفانٍ أدقّ التفاصيل المتعلّقة ببيتها وعائلتها.
المربّية سهى غسّاني: 24 عاماً في جهاد التعليم، تحقيق: فاطمة خشّاب
لآداءه المتميز بين المدربين في قضاء بعبدا شارك مدرب نادي كرة القدم والمنتخبات الرياضية في ثانوية المهدي(ع) شاهد الأستاذ عفيف شرارة في دورة المدربين التي نظّمتها مؤسسة برشلونة ضمن مشروع Futbolnet في أوتيل غولدن توليب في بيروت- الجناح، وكانت فرصة لتبادل التجارب والخبرات في هذا المجال.
نظمت ثانوية المهدي (ع) شاهد عبر قسم المعالجة المختصة سلسلة ورش تدريبية للمعلمات المساندات وعددهن 6 معلمات تناولت عناوين " الصعوبات التعليمية، استراتجيات تعليم القراءة والكتابة والوعي الفونولوجي، الخطة التربوية والفردية العملية " قدمت الورش الإختصاصيتان في التربية المختصة مريم نصر وزهراء حمدان وأخيراً ورشة حول "عسر الكتابة والأنشطة العلاجية " الإختصاصية في العلاج الإنشغالي رنا شري.
نظمت ثانوية المهدي (ع) شاهد ورشة تدريبية لمعلمات الحلقة الأولى البالغ عددهم 35 معلمة وكانت تحت عنوان "التواصل الفعال وأنماط الشخصية " التي قدمتها الأستاذة شافية عز الدين وتم التركيز على ابرز وسائل التواصل مع التلامذة واكثرها جدوائية باختلاف انماط الشخصية لدى التلامذة.
شاركت منسقتا وحدتي اللغة العربية المدرسية وقسم الروضات في نشاط "المشروع المتمايز" الذي ترعاه مديرية الإشراف التربوي في المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم للوحدات التعليمية في مدارس المهدي(ع)، وحقّقت المشاريع درجات متقدّمة حيث تم تكريمهم من قبل مدير عام المؤسسة قي احتفال خاص.
الأخت إيمان عسيلي – درجة ممتاز
الأخت هدى حايك – درجة جيّد جدّاً
لا أحداث |