لغتي بوابة غدي المشرق   

وأثمر البذل عطاء وحان موعد القطاف، فالثّمار قد أينعت، والزّهور قد تفتّحت... كيف لا؟ والكتاب بات صديقهم والشّموع انحنت لتعبهم، والنجوم أرّقها سهرهم.

قرؤوا بنهمٍ وحفظوا الكثير الكثير.... ففاضت قريحتهم الأدبيّة ، وجاؤوا ومعهم سلالهم ليملؤوها ثمار ثقافةٍ وعلمٍ وإبداعٍ...

إنهم متعلّمو الصّفّ الثّالث الأساسيّ  خلال مباراة  تحدي القراءة العربي في المشروع المتمايز لعام 2019. لغتي بوّابة غدي المُشرق.

أقامت وحدة اللغة العربية في ثانوية المهدي (ع) بعلبك احتفالا عرضت فيه المشروع المتمايز للصف الثالث الأساسي وكان بعنوان: "لغتي بوابة غدي المشرق" حيث تبارى التلامذة في مطالعة القصص وطرحت عليهم لجنة الحكم العديد من الأسئلة كما قدموا نشيدا بعنوان: "لغتي" تلاه زجل عن الكتاب ووسائل التواصل الاجتماعي. واختتم العرض باعلان أسماء الفائزين وتوزيع الهدايا عليهم. 

 لغتي بوابة غدي المشرق   

وأثمر البذل عطاء وحان موعد القطاف، فالثّمار قد أينعت، والزّهور قد تفتّحت... كيف لا؟ والكتاب بات صديقهم والشّموع انحنت لتعبهم، والنجوم أرّقها سهرهم.

قرؤوا بنهمٍ وحفظوا الكثير الكثير.... ففاضت قريحتهم الأدبيّة ، وجاؤوا ومعهم سلالهم ليملؤوها ثمار ثقافةٍ وعلمٍ وإبداعٍ...

إنهم متعلّمو الصّفّ الثّالث الأساسيّ  خلال مباراة  تحدي القراءة العربي في المشروع المتمايز لعام 2019. لغتي بوّابة غدي المُشرق.

أقامت وحدة اللغة العربية في ثانوية المهدي (ع) بعلبك احتفالا عرضت فيه المشروع المتمايز للصف الثالث الأساسي وكان بعنوان: "لغتي بوابة غدي المشرق" حيث تبارى  المتعلمون في مطالعة القصص وطرحت عليهم لجنة الحكم العديد من الأسئلة كما قدموا نشيدا بعنوان: "لغتي" تلاه زجل عن الكتاب ووسائل التواصل الاجتماعي. واختتم العرض باعلان أسماء الفائزين وتوزيع الهدايا عليهم

المشروع المتمايز: مشروع تربوي علمي بمقاربات إبداعية

المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم تكرّم المشاركين في المشروع المتمايز للعام 2017-2018

أقامت المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم -مديريّة الإشراف التربويّ حفلًا تكريميًّا للمنسّقين والمشرفين الذين شاركوا في فعاليّات المشروع المتمايز للعام الدراسي 2017-2018لمختلف الوحدات التعليميّة، وذلك في قاعة الشهيد محمد باقر الصدر (رض) في ثانوية المهديّ^(ع) الحدث.

الحفل الذي شارك فيه، إلى جانب رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف، فريقُ مديريّة الإشراف التربويّ من مشرفين ومنسّقين ومعلّمين، انضمّ إليه مديرو مدارس المهدي (ع) التي شاركت بالمشروع وحصلت على تقديرات مميّزة.

خيرُ بداية كانت مع آيات من القرآن الكريم، ثمّ وقف المحتفلون للاستماع للنشيد الوطنيّ اللبنانيّ ونشيد حزب الله، ثم بدأ المنسّقون من مختلف المدارس بعرض مشاريعهم التي قاموا بتطبيقها خلال العام حيث تطرّقوا إلى أهدافها وخطوات تنفيذها والنتيجة النهائيّة التي حقّقتها وتمايزت بها عن الطرق التقليديّة في التعليم.

ثمّ كانت كلمة رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف هنأ فيها المكرمين على مشاريعهم المميزة وبارك جهودهم خلال العام الدراسي.

وتقديرًا للجهود التي بُذلت في تطبيق فكرة المشروع المتمايز في مدارس المهديّ^(ع)، اختتم الحفل بتوزيع دروعٍ تكريميّةٍ على المشاركين فضلًا عن شهادات تنويه، تولّى رعايتها كلٌّ من رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف، مدير الإشراف التربويّ الدكتور غالب العلي والمشرف المعني.

والجدير ذكره أنّ المشروع المتمايز هو مشروع تربويّ علميّ، ينطلق من تقييم واقع العمليّة التعلّمية التعليميّة، ويركّز على المسألة الأكثر حيوية في تحسينها وتجويدها وتطويرها، بمقاربات إبداعيّة تمتدّ على مدى عام دراسيّ كامل بالتعاون والتشارك بين المنسّق والمعلّمين والمتعلّمين للوصول إلى الأهداف المرجوّة.

ترقبونا بفقرات خاصة حول #المشروع_المتمايز

في إطار تقييم وتكريم مديرية اﻹشراف التربوي للمشاريع المتمايزة في الوحدات التعليمية،تم تكريم وحدة اللغة العربية في مدارس المهدي(ع)- المجادلعن مشروعها المتمايز"أقرأ أسأل"بتقدير جيد جدا

وقدم لها درع المشروع وشهادة تقدير على جهود أفراها في إنجاح المشروع.

وإلى مزيد من التألق والتميز

.   

  أقامت مديريّة الإشراف التّربوي في المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم – مدارس المهدي ^(ع)، حفلاً تكريميّاً للمنسّقين والمشرفين الذين شاركوا في فعّاليات المشروع التمايز للعام الدّراسي 2016-2017. المشروع السّنوي الذي ينطلق من تقييم واقع العمليّة- التعليميّة، بما لها من خصائص وخصوصيّات، ويركّز على تحسينها وتجويدها وتطويرها، ما يحدث تحسّناً في نوعيّة أداء المعلّمين ويزيد من قدرة المتعلّمين على اكتساب الكفايات والأهداف. وقد فازت وحدة الرّوضات في مدارس المهدي^(ع)- المجادل بدرجة ممتاز عن المشروع الذي أعدّته المنسّقة، وتكاملت الجهود مع الكادر التربوي في المدرسة لإنجاحه.

أقامت مديريّة الإشراف التربويّ في المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم -مدارس المهديّ^(ع)حفلًا تكريميًّا للمنسّقين والمشرفين الذين شاركوا في فعاليّات المشروع المتمايز للعام 2016-2017 لمختلف للوحدات التعليميّة، وذلك في قاعة الشهيد محمد باقر الصدر في ثانوية المهديّ^(ع) الحدث.

المشروع الذي يهدف إلى تقديم أفكار وطروحات متمايزة في العمليّة التعليميّة التعلّميّة لكلّ وحدة من الوحدات، قام المشاركون من خلاله بإعداد الخطط المتوافقة مع روح المشروع وفق متطلّبات تحسين أداء وحداتهم، وطبّقوها خلال العام الدراسيّ الفائت.

الحفل الذي شارك فيه، إلى جانب رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم مدارس المهديّ^(ع) الدكتور حسين يوسف، فريقُ مديريّة الإشراف التربويّ من مشرفين ومنسّقين ومعلّمين، انضمّ إليه مديرو المدارس التي شاركت بالمشروع وحصلت على تقديرات مميّزة.

خيرُ بداية كانت مع آيات من القرآن الكريم تلاها أحد تلامذة ثانوية المهديّ^(ع) الحدث، ثمّ وقف المحتفلون للاستماع للنشيد الوطنيّ اللبنانيّ ونشيد حزب الله، بعدها جرى عرض كلمة مقتضبة للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله يتحدّث فيها عن الحاجة إلى تمتين العلاقة مع صاحب العصر والزمان^(ع).

ثمّ كانت كلمة رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف عرض فيها أهمّية المشروع انطلاقًا من الحاجة إلى تبني أفكار وطروحات مفيدة وجديدة، وأضاف أنّ المشروع يتقاطع مع أهداف المؤسّسة ويخلق هويّة متميّزة واستثنائيّة حيث يتضمّن معنى السعي للتقدّم الذي أكّد على أهمّيته في إطار تطوير العمليّة التعليميّة التعلّميّة.

وانطلاقًا من موضوع الحفل، بدأ المنسّقون من مختلف المدارس بعرض مشاريعهم التي قاموا بتطبيقها خلال العام حيث تطرّقوا إلى أهدافها وخطوات تنفيذها والنتيجة النهائيّة التي حقّقتها وتمايزت بها عن الطرق التقليديّة في التعليم.

بعد عرض المشاريع، تولّى مدير الإشراف التربويّ في المؤسّسة، من خلال كلمةٍ له، إبراز أهمّية المشروع ومحوريّته في العمليّة التعليميّة التعلّميّة، وعرض لدراسة مفصّلة لنتائجه من حيث التخطيط والتنفيذ والتقويم والآفاق المستقبليّة.

وتقديرًا للجهود التي بُذلت في تطبيق فكرة المشروع المتمايز في مدارس المهديّ^(ع)، اختتم الحفل بتوزيع دروعٍ تكريميّةٍ على المشاركين فضلًا عن شهادات تنويه، تولّى رعايتها كلٌّ من مدير الإشراف التربويّ ومديرُ المدرسة المعنيّة.